Sunday, March 20, 2011

شاهد استاذ فيزياء يعاقب ابنه بشده


مقال استخباراتي قديم يصف حال البحرين حاليا ويفضح التحالف الصفوي الامريكي

مقال استخباراتي قديم يصف حال البحرين حاليا ويفضح التحالف الصفوي الامريكي


 مجلة البلاغ ـ عدد 1708 ـ رجب 1427هـ ـ أغسطس ‏2006‏م‏‏

بقلم: يوسف أبو راس

مفكرة الإسلام : قام ضابط استخبارات بريطاني أشار إلى اسمه بـ"استيفن"!! بتسريب معلومات استخبارية خطيرة جدًا ومفاجئة للغاية إلى جهة إعلامية بريطانية, وقد تم نشرها في بعض الصحف البريطانية المحلية، ونحن هنا قد اجتهدنا لترجمتها قدر الاستطاعة وحسبما تم ذكره من قِبل ذلك الاستخباري البريطاني..

يقول استيفن: (هناك تقرير استخباري خطير للغاية يوضح خفايا ما جرى ويجري في منطقة الشرق الأوسط، ويذكر التقرير أنه عقب حادثة هجوم 11 سبتمبر، حصلت اتصالات بين الجهات العليا في إيران والولايات المتحدة الأمريكية, حيث قام وفد إيراني حكومي بمقابلة الرئيس الأمريكي وتعزيته على الحادث "الإرهابي" الذي حصل في نيويورك, وقام الإيرانيون بطرح عرض تحالف وتبادل مصالح في منطقة الشرق الأوسط مع أمريكا، وخاصة أن الشيعة مضطهدون ومهددون هناك من قبل "الإرهابيين" السنة، وأن الشيعة لا يؤمنون بالجهاد أبدًا كما في عقيدتهم إلا بخروج المهدي، فمثلاً في أفغانستان تم دحر الشيعة إلى الشمال وتهميشهم، وهناك تهديد من قبل طالبان السنية "الإرهابية" لإيران, وخاصة أن طالبان والمجاهدين قد أصبحوا يمثلون دولة سنية "إرهابية" كبرى، وبالنسبة للعراق فإن الشيعة أيضًا مضطهدون ومحاربون من قبل صدام حسين وحكومته السنية, ولا يزال يمثل تهديدًا لإيران, وخاصة أن إيران تعتقد أن نظام صدام يأوي عناصر تنظيم القاعدة، وكذلك الحال في لبنان فإن الشيعة مهمشون وليس لهم حقوق هناك وإلا ما طالبوا إسرائيل بمزارع شبعا التي لا تكاد تذكر، وكذلك الحال في سوريا وفي السعودية وفي البحرين.

وقد اشترطت إيران في ذلك التحالف عدة شروط على أمريكا؛ ومن ضمن تلك الشروط أن تمكّنها أمريكا من الحكم في أفغانستان والعراق ولبنان وسوريا والبحرين، وأيضًا اشترطوا ألا تتعرض أمريكا للمنظمات الشيعية حول العالم، وعدم اتهامها بالإرهاب وعدم تجميد أرصدتها, ومن ضمن تلك المنظمات حزب الله في لبنان، وهذا ما تحقق؛ حيث تم تجميد أرصدة جميع المنظمات الإسلامية السنية وشطبها من الوجود عبر التعاون الدولي مع الدول المستضيفة لتلك المنظمات، وبقيت فقط المنظمات الشيعية ومن ضمنها حزب الله رغم قوته وتهديده المعلن دومًا للحليف الاستراتيجي لأمريكا "إسرائيل"، حتى إن حزب الله استطاع أن يفتتح قناة خاصة به وبموافقة أمريكية وبوساطة إيرانية، وبعد هذا كله فإن إيران نبهت أمريكا إلى نقطة مهمة جدًا في قوة تأثيرها في هذا التحالف, وهي أن الشيعة في أي مكان وأي أرض لهم ولاء وطاعة عمياء للأئمة والمراجع الشيعية في إيران وينفذون أوامرهم وتوصياتهم دون أي تردد وذلك من منطلق ديني عقدي شيعي، ويستفاد من ذلك أن أمريكا إذا قررت غزو أي أرض يوجد بها شيعة فإنه سيسهل لأمريكا تلك المهمة عبر توجيهات إيران لأتباعها المطيعين من الشيعة في أفغانستان أو العراق أو لبنان أو سوريا أو البحرين أو السعودية.

وعند رغبة أمريكا في غزو أفغانستان فإن التنسيق سيتم مع شيعة أفغانستان في الشمال, ولن يذعن الشيعة هناك لأمريكا إلا بتوجيه من مرجعياتهم في إيران, وهذا ما حصل بالفعل, وقد تابع العالم تلك الأحداث بكل وضوح, ورأى كيف تولى حزب الشمال الشيعي القتال نيابة عن الأمريكان، وقد قام الأمريكان بمدهم بالسلاح والمال وتغطيتهم بالضربات الجوية لصفوف الطالبان. وكذلك الحال في العراق؛ فإن الشيعة هناك لهم تعداد كبير للغاية ولن يذعنوا لأمريكا إلا بتوجيه من مرجعياتهم في إيران، وهذا ما حصل والذي تسبب في انهيار سريع للجيش العراقي بسبب خيانة الشيعة للحكومة وتحالفهم مع الأمريكان في ضرب الجيش من الخلف ونشر الإشاعات والمعلومات المغلوطة في أوساط الجيش, والذي سهل وعجل بالاحتلال الأمريكي، وقد أوفت أمريكا لإيران ومكنت الشيعة من الإمساك بالحكم هناك كما فعلت في أفغانستان أيضًا, وقد اشترط الأمريكان أن يكون هناك إشراف أمريكي مباشر لضمان عدم الغدر, وهذا قائم أيضًا في أفغانستان والعراق حاليًا.

وبعد ذلك تأتي الخطة الأمريكية الإيرانية الجديدة لإخراج سوريا من لبنان وافتعال المشاكل معه وذلك بتنسيق إيراني أيضًا، حيث تم اغتيال رفيق الحريري عبر عملاء من جهاز الاستخبارات الشيعي الإيراني, وبذلك تحقق طرد سوريا من لبنان, وأيضًا وجد سبب لإثارة المشاكل والتهديدات لسوريا عبر اتهامها باغتيال الحريري.

وبعد ذلك تم رسم خطة لحرب لبنان ومحاولة احتلاله عبر إسرائيل بالتنسيق الإيراني الأمريكي مع حزب الله الفرع الإيراني في لبنان، حيث يبدأ السيناريو باختطاف جنود إسرائيليين من قبل حزب الله ليكون هناك ذريعة لغزو لبنان والبدء بالخطة، بعد ذلك تحتل إسرائيل لبنان ويتم مطالبة إسرائيل بالانسحاب من قبل المجتمع الدولي واستبدالها بالقوات الدولية الذي سيمهد لأمريكا تمكين الشيعة فيما بعد من حكم لبنان حسب الاتفاق الأمريكي الإيراني، وبذلك يضمن اليهود سلامًا لحدودهم؛ حيث إن الشيعة لا يعترفون بالجهاد ولا يدعون إليه كما هو حال أهل السنة, وهذا ما يدور حاليًا هذه الأيام.
وقد تم رسم سيناريو الحرب مع إسرائيل وحزب الله مسبقًا عبر خبراء حرب ومنتجي الخيال الحربي, وقد اشترطت إسرائيل على أمريكا أن يلتزم حزب الله بإطلاق الصواريخ حسب المواقع المحددة له مسبقًا في الخريطة الحربية المرسومة, وتلتزم إسرائيل بعدم التعرض لقوات حزب الله، ولكنها ستتعرض فقط للمناطق التي تؤوي السنة تحديدًا حسب توصيات السيناريو الإيراني الأمريكي ومن ضمنها مواقع منظمة فجر السنية والمقاومة الإسلامية السنية في جنوب لبنان وحسب الخرائط التي زودها بها حزب الله والتي تبين مواقع تلك المنظمات.
وبعد ذلك يأتي الدور السوري بعد لبنان, وهناك ترتيبات إيرانية قائمة حاليًا مع أتباعها الشيعة السوريين للاستعداد لتلك المرحلة القادمة، والتي ستمكن الشيعة أيضًا حسب الاتفاق الأمريكي الإيراني من الحكم والسيطرة على سوريا.

وعند ذلك تتحقق نظرية "فكي الكماشة" وهي إيران أفغانستان العراق لبنان سوريا وبذلك يمكن أن تأكل الكماشة ما بين فكيها وهي "دول البترول الخليجي", وهنا يقف المد الإيراني الشيعي حسب الاتفاق الأمريكي ما عدا منطقة واحدة صغيرة ستقوم أمريكا بمنحها هدية لحليفتها إيران في منطقة الخليج وهي دولة البحرين، حيث سيتم القيام بثورة شيعية كبرى ويتم تنحية ملك البحرين بمباركة أمريكية، وأما بالنسبة لما تبقى من دول الخليج واليمن فسيتم صياغة الأوضاع والحكم فيها حسب استراتيجية أمريكية سرية لا يمكن الإفصاح عنها في ذلك الاتفاق التحالفي.

هذا, وقد خافت حكومة إيران من انكشاف دورها فيما يجري من أحداث وانكشاف سر تحالفها مع أمريكا، فطالبت حليفتها أمريكا بإثارة زوبعة موضوع التسلح النووي الإيراني لكسب تعاطف العرب مع إيران وإبعاد الشك عنها وتصويرها كعدو قوي للأمريكان في المنطقة, ولكن بشرط عدم الضغط الأمريكي المفرط على إيران، حيث إن المصالح أصبحت مشتركة، وهذا ما تم بالفعل, وقد تم أداء المشهد التمثيلي ببراعة وإتقان, واستطاع أحمدي نجاد إيهام الرأي العام العالمي بأنه العدو الأول لأمريكا عبر تهديداته الشمشونية والتي لم يجرؤ أن يهدد بمثلها تشابيث فنزويلا. هذا, وقد أعطت الحكومة الأمريكية مؤخرًا الضوء الأخضر لوزيرة خارجيتها كوندوليزا رايس بالتصريح للعالم عقب البدء بحرب لبنان أنه قد حان الآن الوقت لوجود شرق أوسط جديد، وذلك لتهيئة الجميع لما تبقى من سيناريو سيتم تنفيذه).

هذا تقريبًا هو ما ذكره الضابط الاستخباري البريطاني في تصريحاته حسب الترجمة التي تم التوصل إليها

Saturday, March 19, 2011

هيلين توماس: اليهود يسيطرون على البيت الأبيض والكونغرس









هيلين توماس: اليهود يسيطرون على البيت الأبيض والكونغرس


واشنطن- قالت الإعلامية الأمريكية هيلين توماس، إن اليهود يسيطرون على البيت الأبيض وعلى الكونغرس، وإن الجميع في الإدارة الأمريكية تحت تأثير اللوبي اليهودي.
وقالت توماس عميدة صحافيي البيت الأبيض سابقاً في مقابلة مع مجلة (بلاي بوي) الأمريكية رداً على سؤال ان هناك مؤامرة يهودية في الولايات المتحدة "ليست سرية بل علنية جداً"، مضيفة ان اليهود لديهم "نفوذ على البيت الأبيض ونفوذ على الكونغرس".

وتابعت "الجميع تحت تأثير اللوبي اليهودي الذي يموّله أنصار أغنياء بينهم أشخاص من هوليوود والأمر نفسه ينطبق على الأسواق المالية. هناك سيطرة كاملة".

وكانت توماس، استقالت من منصبها وأعلنت عن تقاعدها في حزيران/ يونيو الماضي بعد انتقادات وجهت لها لمطالبتها اليهود بمغادرة إسرائيل والعودة إلى ألمانيا وبولندا وأميركا وغيرها.

ودافعت توماس في المقابلة عن كلامها بشأن خروج اليهود من فلسطين، وقالت ان اليهود اضطهدوا في الحرب العالمية الثانية ولم يضطهدوا منذ ذلك الحين وتحرروا، مستغربة كيف يواصل اليهود "لعب دور الضحية".

وأشارت إلى أن "الشعب الأمريكي لا يعرف أن اللوبي الإسرائيلي أكرههم على التصديق بأن كل يهودي هو ضحية مضطهدة إلى الأبد في حين أنهم يجعلون الفلسطينيين ضحاياهم".

وقالت إن ما يحصل في فلسطين غير عادل، وأضافت "أريد أن يفهم الناس لماذا الفلسطينيون غاضبون. انهم محاصرون ويعيشون في سجن مفتوح. أقول للإسرائيليين أن يخرجوا من منازل الناس. من غير المقبول أن يطرق جنود الباب عند الثالثة صباحاً ويقولون 'هذا منزلي' ويخرجون الناس من بيوتهم التي عاشوا فيها منذ مئات السنين".

وسألت "كيف يمكن لأي شخص أن يقبل ذلك؟ كيف يعقل أن يكون هناك طرق لليهود فقط؟ هل يسمح أحد في أمريكا بهذا؟ هل يسمح أحد هنا أن يكون هناك طرق للبيض فقط؟".

وقالت توماس إن الإسرائيليين هم أجانب جاؤوا إلى فلسطين وقالوا للفلسطينيين "الله أعطانا هذه الأرض" وبهذه الحجة جردوا الفلسطينيين من أرضهم وطرقهم وبيوتهم، وسألت كيف يسمح الأميركيون بأن يواصلوا دفع أموال ضرائبهم لتمويل سياسة إسرائيل العنصرية القائمة على تجريد الفلسطينيين من أبسط حقوقهم.

ورداً على سؤال عن موقفها من "سلوك" الفلسطينيين طوال السنوات الماضية أي الخطف والهجمات (الاستشهادية)، أجابت "في عالم مثالي ستكون المقاومة السلمية ونزع السلاح من العالم أمرا عظيماً. ولكن للأسف نحن لا نعيش في هكذا عالم".

وسألت "من لا يقاوم من أجل بلاده. ماذا يفعل أي أميركي إذا أخذ أحد أرضه؟"، مضيفة ان "العنف الفلسطيني هو لحماية القليل الذي بقي من فلسطين. الانتحاريون يتصرفون انطلاقاً من اليأس والإحباط. ثلاثة أجيال من الفلسطينيين أجبروا على مغادرة منازلهم ـ على يد الإسرائيليين ـ وأجبروا على العيش في مخيمات لجوء".

وقالت توماس أنها ليست معادية لليهود بل معادية للصهيونية، وأضافت "أنا ضد أن تأخذ إسرائيل ما ليس لها".

ورداً على اتهامها بأنها معادية للسامية قالت "الإسرائيليون ليسوا حتى ساميين! إنهم أوروبيون وجاؤوا من أماكن أخرى. ولكن حتى لو كانوا ساميين فليس لديهم الحق في اغتصاب أرض شعب آخر".

وكانت توماس (90 سنة)، وهي من أصل لبناني، قد غطت ولايات 10 رؤساء أمريكيين خلال مسيرتها المهنية.
t2

Friday, March 18, 2011

الخائفون من الديمقراطية

الخائفون من الديمقراطية

بقلم: طارق البشرى
كلام يكتب بماء الذهب من رجل مخضرم  لا يختلف عليه اثنان... مجدى

 ما أشبه اليوم بالبارحة، واليوم هو شهر مارس سنة 2011، والبارحة هى شهر مارس سنة 1954، والفرق بينهما سبعة وخمسون عاما قضيناها جميعها فى ظل حكم دستورى فردى، كان وطنيا يرعى المصلحة الشعبية فى ثلثه الأول، وصار لا يرعى مصالح الوطن ولا المواطنين فى ثلثيه الأخيرين.

أما البارحة، فقد كنا وقتها فى عهد السنوات الأولى لثورة 23 يوليه 1952، طُرِد الملك فاروق بعد خلعه، وتولى الجيش السلطة السياسية، وأعلنت الجمهورية، وقُضِى على الطبقة الحاكمة السابقة، قضى على ما سمى بالإقطاع الزراعى، وألغيت الأحزاب السياسية وألغى دستور 1923، وقام بحكم مصر «مجلس قيادة الثورة» بحسبانه يجمع السلطة كلها بغير برلمان ولا دستور، وبإعلان دستورى مختصر، وأن الفترة الانتقالية تستمر ثلاث سنوات تنتهى أول سنة 1956، عظم الضغط الشعبى على مجلس قيادة الثورة من خارج الجيش ومن داخل وحداته وأسلحته، يطالبون رغم تأييدهم إلغاء الملكية والقضاء على الإقطاع ــ يطالبون بإقامة نظام دستورى وعودة البرلمان وعودة الحياة الحزبية وإلغاء حالة الطوارئ (كانت تسمى حالة الأحكام العرفية). وخضعت قيادة ثورة 23 يوليو لهذه المطالب، فأعلن مجلس قيادة الثورة فى 5 مارس 1954 أنه سيلغى حالة الطوارئ وسيشكل جمعية تأسيسية لإعداد الدستور وسيلغى الرقابة على الصحافة والنشر، ثم فى 25 مارس قرر مجلس قيادة الثورة حل نفسه والسماح بقيام الأحزاب وانتخاب جمعية تأسيسية وذلك كله فى 24 يوليه سنة 1954. وبدا بهذا أن الوجه الديمقراطى لثورة 23 يوليو قد غلب وجهها الآخر وأن الأسلوب الديمقراطى والأهداف الوطنية والشعبية انتصرت على الأسلوب الآخر.
ولكن فاجأت هذه القرارات الديمقراطية الكثيرين، وقالوا إن هذه القرارات الخاصة بالحريات العامة وبصياغة نظام الحكم على أسس حزبية برلمانية منتخبة من الشعب، قالوا إن ذلك من شأنه أن يعيد العهد الماضى البغيض، وأن يعيد حكم الباشوات السابق، وأبدوا الهلع والفزع من عودة طبقة حاكمة كانت هُزمت فعلا وأطيح بها من مقاعد الحكم ومن نظام اجتماعى كانت تقوّضت قوائمه، وأبدى المنتصرون الهلع والفزع من المهزومين. وبدأت موجة من المظاهرات والإضرابات تطالب بعودة مجلس قيادة الثورة. يصف المؤرخ عبدالرحمن الرافعى ذلك: «وأضرب عمال النقل احتجاجا على عودة الأحزاب المنحلة، وقررت نقابتهم استمرار مجلس قيادة الثورة فى مباشرة سلطاته وعدم الدخول فى معارك انتخابية حتى جلاء المستعمر، فتوقفت القطارات ووسائل النقل فى البلاد، وبلغ عدد العمال المضربين مليون عامل» (كان تعداد مصر وقتها نحو 24 مليون نسمة) وقيل وقتها إن مظاهرات سارت تهتف بسقوط النظام الحزبى والديمقراطية.


وبهذا الضغط من الخائفين من الديمقراطية يذكر أيضا عبدالرحمن الرافعى: «رأوا أن الثورة مهددة بالانحلال إذا نفذت قرارات، 5 و25 مارس، وأن البلاد ستعود إلى الفوضى وإلى نفس الأحزاب المنحلة، فأصدروا قرارات اجماعية بإلغاء قرارات 5 و25 مارس، وشفعوا ذلك بالاعتصام حتى تلغى هذه القرارات. «وحملوا مجلس قيادة الثورة مسئولية ما يقع من حوادث إذا لم تجب مطالبهم».(!!!!!!)

●●●

تحدد فى هذه الأيام القليلة من شهر مارس 1954 نظام الحكم المصرى لسبع وخمسين سنة تلت. وكان وجه العجب فى هذا الموقف أن جماهير من الشعب المصرى فزعوا من عودة الديمقراطية والبرلمانية وكأنهم سيواجهون بذلك خطرا مهددا ومعضلة كبيرة، وأنهم فارقوا بين الثورة والديمقراطية الانتخابية وكأنهما ضدان لا يلتقيان، وكانوا غير واثقين من أنفسهم إزاء نظام حكم وإدارة يبشرهم بأنهم هم من سيملكون اتخاذ القرارات فيه وتكون لهم الهيمنة، والأخطر من ذلك والأشد مدعاة للعجب أنهم خافوا ممن هزموهم وأقصوهم عن الحكم وعن السيطرة الاجتماعية الاقتصادية. وصار أمامنا السؤال: كيف يخاف الإنسان ممن هزمه، وإذا كان الإنسان خائفا من خصم فكيف تقدم وهزمه وأجبره على ترك مكانه، وإذا كان هزمه وأقصاه فكيف يخاف منه من بعدُ، بعدَ أن فقد القدر الأكبر من قوته بترك السلطة ووسائطها فى القمع والترويع، وكيف يخاف الإنسان من الشبح أكثر مما يخاف من الواقع، وهل يخاف الإنسان من فلول جيش منهزم بأكثر مما نخاف من الجيش وهو بكامل عدته.

مازلت أذكر رسما كاريكاتوريا رسمه فى ذلك الزمان الرسام «عبدالسميع» بمجلة روزاليوسف. رسم أسدا داخل قفص من قضبان حديدية، وباب القفص مفتوح وفى خارجه يقف الحارس خائفا. والأسد يجلس داخل القفص المفتوح ويقول للحارس ما معناه: «أغلق الباب لأنه يدخل تيار هواء يؤذينى» وهذا بالضبط ما كان يعبر عن تناقض المواقف وقتها، والذى يفسر عدم الثقة أو فقدان الثقة فى الذات وإرادتها الجماعية الحرة وما يتاح لها من خيارات، وتركن إلى الاعتماد على الانسياق الجبرى، الحرية هى الصقيع والانسياق هو الدفء.

وهناك من «الديمقراطيين» من اعتاد على موقف المواجهة مع الحكام المستبدين مطالبا بالديمقراطية ورافضا الاستبداد، ولكنه اعتاد على موقف المطالبة، فإذا صار فى وضع التمكن من الممارسة الديمقراطية، فزع من الذات وعمل على أن يعود إلى وضعه الأول، وضع وجود الاستبداد وبقائه هو فى موقف المطالبة والاعتراض والتحدى.


●●●

عندما انتهى شهر مارس 1954، كانت مصر قد عادت إلى نظام سياسى غير حزبى وغير ديمقراطى، وبقيت فى هذا النظام طوال عهود لثلاثة حكام، ولم تبد فرجة للخروج من هذا النظام إلا أخيرا جدا فى 25 يناير 2011، أى لم تتح للمصريين فرصة جادة وحقيقية للخروج من النظام الفردى الاستبدادى إلا بعد سبع وخمسين سنة، بمعنى أن أحداث مارس 1954 حكمت نظام الحكم فى مصر طوال هذا الزمن الطويل. وأنا هنا أشير إلى مدى الجسامة والخطورة للحدث الذى نحياه الآن وما يطرح من بدائل.

وأبادر بالتنويه أننى بهذا الحديث الذى سقته آنفا، لا أقصد الحديث عن نظام الرئيس جمال عبدالناصر رحمه الله وأجزل له المثوبة على ما قدمه لبلده ووطنه، لا أقصده لسببين: أولهما: أن فترة الثمانية عشر عاما التى تمثل عهد عبدالناصر من 1952 إلى 1970، هى أكثر فترة تمتعت فيها مصر باستقلالها السياسى فى القرن العشرين، ومارست موجبات هذا الاستقلال، حفاظا على أمنها القومى وبناء أسس نظام داخلى يرعى المصالح العليا للشعب المصرى ويكفل تنمية موارده والعدالة الاجتماعية. وثانيهما: أن ثورة عبدالناصر كانت وعدت بالاستقلال الوطنى وإجلاء المحتل الإنجليزى عن مصر ووفت بهذا الوعد، وكانت وعدت بالعدالة الاجتماعية ووفت بعهدها أيضا، ووعدت بحفظ الأمن المصرى القومى وجهدت بصدق وأمانة فى الوفاء به فى مواجهة ظروف دولية شديدة الصعوبة. ولم يكن وعدها الأساسى يتعلق بالنظام الحزبى البرلمانى الانتخابى.

ولكننا من تجربة مارس 1954 نظن أنه لو كان تحقق النظام الديمقراطى بمؤسساته الانتخابية مع وطنية نظام عبدالناصر وسعيه لبناء مصر بسياسات التنمية المستقلة والعدالة الاجتماعية وحفظ الأمن القومى، لكان أمكن لمصر بعد عبدالناصر أن تحفظ منجزات عهده. إنما ما آلت إليه أوضاع الحكم غير الديمقراطى فى ترسيخ سلطة الفرد الحاكم، هى ذاتها ما انتكست به كل منجزات الفترة الناصرية، فى عهدى أنور السادات وحسنى مبارك، اللذين عارضاه وخالفاه فى كل سياساته الوطنية والاجتماعية، فلم يوافقاه إلا فى نظام الحكم الفردى الاستبدادى، واستخدما سلطات هذا النظام الفردى فى تقويض كل ما شيدت مصر فى العهد الناصرى وفى عهد ثورة 1919 السابق عليه وكان مارس 1954 هو شهر الحسم بين نظام ديمقراطى انتخابى ونظام فردى.


●●●

واليوم فى مارس 2011، تسنح فرصة البناء الديمقراطى الدستورى بثورة 25 يناير، وهى ثورة لم تطرح أى هدف سياسى آخر لها فى المجالات الوطنية والاجتماعية، إنما طرحت هدفا سياسيا تنظيميا بحتا هو تحقيق النظام الديمقراطى، بشقيه الحزبى والانتخابى وتشكيل المؤسسات الدستورية الجماعية الانتخابية التى لا تتيح فرصة لظهور حكم فردى من بعد ــ إن شاء الله سبحانه ــ ومن ثم يكون ضياع هذا الهدف أو عدم تحققه هو إفشال كامل للفعل الثورى القائم.
وفى هذا الظرف نجد فى التو واللحظة فريقا من أهل مصر، المثقفين والساسة والإعلاميين، يثيرون ذات المخاوف من الديمقراطية التى ظهرت سنة 1954، ويقولون إن انتخابات فى عدة شهور قليلة من شأنها أن تفكك الثورة وأن تعيد الحزب الوطنى الحاكم السابق، وهو الحزب المهزوم بفعل ثورة لا تزال قائمة، وإن ممارسة الديمقراطية «المبكرة» من شأنها أن تفكك احتمالات البناء الديمقراطى، غير مدركين فيما يبدو ما فى هذا القول من تناقض، فلو كانت جماهير الثورة الحاصلة تخاف من الحزب الوطنى الحاكم فيما سبق، فَلِمَ قامت الثورة تتحداه؟ ومادامت هزمته فكيف تخاف من بقاياه؟

وهم يطالبون أن تطول فترة حكم مصر بغير انتخابات تشريعية، وأن تبقى محكومة إما بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى أعلن عن تحديده لمدة حكمه بالشهور والمهام المحددة أو بمجلس رئاسى لم نعرف من يقترحون أن يكون المعيِّن لهم، أو بانتخابات رئيس جمهورية لايزال مجهولا لدينا جميعا حتى الآن، ويكون انتخابه قبل كل مؤسسات الدولة التشريعية بمثابة توليه لسلطة مطلقة تجمع السلطتين التنفيذية والتشريعية بغير وجود كيان موازٍ له يحد من سلطته. ويبقى كذلك حتى تتكون المجالس التشريعية بالانتخاب، وهؤلاء المطالبون بطول مدة الحكم الفردى، يقولون ببقائها حتى تنشأ الأحزاب الجديدة وتنمو وتستعد لملء الفراغ السياسى، وكأن الحاكم الفردى المطلق المشيئة سيكون بالنسبة للأحزاب الوليدة كالأب الحنون على أولاده الصغار، فيرعاهم ويصبر عليهم وعلى تنميتهم ليقطعوا أجزاء من سلطته ويحدوا نفوذه المطلق، أى يكون حاكما يتعهد منافسيه ومقيديه بالرعاية حتى ينافسوه جيدا.

إن كل ما نصنعه الآن هو تكوين مؤسسات ديمقراطية لهذه الفترة الانتقالية المحددة لنضع من خلالها دستورا ديمقراطيا جديدا. لأن الفترة الانتقالية إن كانت مبنية على أسس نظام استبدادى أو فردى فلن تنتج إلا نظاما جديدا استبداديا وفرديا، أما إن توافر فيها عنصر الاختيار الإجماعى الحر والعمل الجماعى المشترك الممثل لجماهير الشعب، فالغالب إن شاء الله أن تنتج مثيلا لها فى الجوهر فى هيئة دستور جديد.

ثورة ناجحة استطاعت أن تجمع بعملها السلمى الثورى أكثر من عشرة ملايين مواطن فى يوم واحد بمدن مصر العديدة، وأن يبقى نفسها التجمعيى هذا أياما وأياما حتى أسقطت رءوس النظام السياسى القابض على السلطة وحتى نحقق النقل المؤقت للسلطة لإنشاء سلطة جديدة. هذه الثورة بجمهورها كيف تخاف ولا تطمئن إلى نتيجة انتخابات تجرى وهى فى عز زخمها وحركيتها الجماهرية الواسعة.
إلى من يخافون من الديمقراطية الانتخابية، أذكر لهم قول أبى العلاء المعرى:

فيا عجبا من مقالاتهم أيعمى عن الحق هذا البشر
والحمد لله

Thursday, March 17, 2011

كارثة سيول جده الخط السريع

سيول جدة .. دمار عجزت عن عرضه اقوى الافلام الامريكيه

عندما تحولت شوارع جدة الى انهار وسيول عاتيه

الشيخ خالد الراشد فك الله اسره في موقف طريف

قبلات لا نحس بها

 

الوعاء الذهبي

عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و

استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.


على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح, وقالت له: " هذه
 لك, يا أبتِ!! "

أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة و اكتشف أن العلبة  
فارغة. ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية, يفترض أن يكون  
بداخلها شئ ما؟"

ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن. عندها ,نظرت البنت  
الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة, لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل  
العلبة. وكانت كل القبل لك يا أبي "

تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة, و توسل لها أن تسامحه. فضمته  
إليها و غطت وجهه بالقبل. ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف  
المذهّب

وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع  
كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم. و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على  
علاقة جيدة بابنته, وقد فعل

ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام. ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور  
عشر سنوات. وقد قيل أن ذلك الأب, قد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات, قد أخرج العلبة و  
وضعها على طاولة قرب سريره

وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته  
التي وضعت تلك القبل هناك



كم من القبل لا نحس بها وهي من أقرب الناس إلى قلوبنا

بيان السعوديه بخصوص توحيد خطبة الجمعه ضد المظاهرات

حل مشكلة حذف الفديوهات على اليوتيوب

مافيا عائلة علي عبد الله صالح باليمن

في حالة سقوط الرئيس اليمني
علي عبد الله صالح
من سيسقط معه ؟
علي عبدالله صالح الأب
رئيس الجمهورية اليمنية
أحمد علي عبدالله صالح الأبن
......قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة
يحيى محمد عبدالله صالح أبن الأخ
رئيس أركان الأمن المركزي
طارق محمد عبدالله صالح أبن الأخ
قائد الحرس الخاص
عمار محمد عبدالله صالح أبن الأخ
وكيل جهاز الأمن القومي
علي محسن صالح الأحمر الأخ غير الشقيق
قائد الفرقة الأولى
علي صالح الأحمر
قائد القوات الجوية وقائد اللواء السادس طيران
توفيق صالح عبدالله صالح ابن الأخ
شركة التبغ والكبريت الوطنية
أحمد الكحلاني  أبو زوجة الرئيس الرابعة
متنقل من أمين عاصمة الى محافظ الى وزير ..الخ
عبدالرحمن الأكوع شقيق الزوجة الثالثه
متنقل من وزير إلى محافظ إلى أمين العاصمة ..الخ
عمر الأرحبي شقيق زوج الأبنة
مدير شركة النفط اليمنية
عبدالكريم اسماعيل الأرحبي عم زوج الأبنة
نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط ، مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية
خالد الأرحبي زوج الابنة
مدير القصور الرئاسية
عبدالوهاب عبدالله الحجري شقيق الزوجة الثانية
سفير اليمن في واشنطن
خالد عبدالرحمن الأكوع شقيق الزوجة الثانية
وكيل وزارة الخارجية
عبدالخالق القاضي ابن خال الرئيس
رئيس الخطوط الجوية اليمنية
عبد الله القاضي نسب
قائد لواء المجد بتعز
مهدي مقولة من قرية الرئيس
قائد المنطقة الجنوبية
محمد علي محسن من قرية الرئيس
قائد المنطقة الشرقية
صالح الضنين من قرية الرئيس
قائد قوات معسكر خالد سابقا
علي احمد دويد زوج الابنة
شؤون القبايل
نعمان دويد اخو زوج الابنة
محافظ محافظة صنعاء وقبلها عمران
مدير مصنع اسمنت عمران لعشر سنوات
كهلان مجاهد أبو شوارب أخ زوج بنت الرئيس
محافظ عمران
محمد عبدالله حيدرمن قرية الرئيس
قائد اللواء35 مدرع بالضالع
 
اقارب الرئيس علي عبد الله صالح في السلطة
طالبت  حركة "3 فبراير" الشبابية في اليمن، وفقا لما نشره موقع مارب برس اليوم،  الرئيس علي عبد الله صالح بسرعة اتخاذ "اجراءات ملموسة وعاجلة إن أراد أن يجنب نفسه السقوط ويجنب الشباب تبعات التظاهر" مذكرة الرئيس "بأن أسرة الطرابلسي كانت سببا في سقوط رئيس تونس المخلوع زين العابدين بن علي وأن اتجاه رئيس مصر المخلوع حسني مبارك لتوريث ابنه جمال كان سببا مباشرا لنضوج" الحركة المطالبة باسقاط نظامه
وعممت حركة "3 فبراير" الشبابية في اليمن، وفقا  لذات الموقع، قائمة بأسماء ومناصب أقارب الرئيس علي عبدالله صالح المطلوب ابعادهم. ومع ان الموقع زعم بان القائمة ضمت جميع  أقارب الرئيس صالح وأبناء قريته الإ انه يلاحظ ان القائمة احتوت على مجموعة صغيرة فقط. وتضم القائمة الأسماء التالية:
أحمد علي عبدالله صالح (الابن) قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة
يحيى محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) أركان حرب الأمن المركزي
طارق محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) قائد الحرس الخاص
عمار محمد عبدالله صالح (ابن الأخ) وكيل جهاز الأمن القومي
علي محسن صالح الأحمر (الأخ غير الشقيق) قائد الفرقة الأولى مدرع قائد المنطقة الشمالية الغربية
علي صالح الأحمر قائد القوات الجوية وقائد اللواء السادس طيران
توفيق صالح عبدالله صالح (ابن الأخ) شركة التبغ والكبريت الوطنية
أحمد الكحلاني (أبو زوجة الرئيس الرابعة) متنقل من أمين عاصمة الى محافظ الى وزير ..الخ
عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثة) متنقل من وزير إلى محافظ إلى أمين العاصمة ..الخ
عمر الأرحبي (شقيق صهر الرئيس) مدير شركة النفط اليمنية
عبدالكريم إسماعيل الأرحبي (نسب- عم صهر الرئيس) نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط، مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية
خالد الأرحبي (صهر الرئيس) مدير القصور الرئاسية
عبدالوهاب عبدالله الحجري (نسب- شقيق الزوجة الثانية) سفير اليمن في واشنطن
خالد عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثة) وكيل وزارة الخارجية
عبدالخالق القاضي (ابن خال الرئيس) رئيس الخطوط الجوية اليمنية
مهدي مقولة (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الجنوبية
محمد علي محسن (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الشرقية
علي أحمد دويد (صهر الرئيس) مصلحة شؤون القبايل
نعمان دويد (اخو صهر الرئيس) محافظ محافظة صنعاء وقبلها عمران، مدير مصنع اسمنت عمران لعشر سنوات
أحمد عبدالله الحجري (شقيق الزوجة الثانية) محافظ محافظة إب
كهلان مجاهد أبو شوارب (صهر الرئيس) محافظ محافظة عمران
محمد عبدالله حيدر (من قرية الرئيس) قائد اللواء 35 مدرع بالضالع.
 الجدير بالذكر ان ناشطون كانوا قد وزعوا بشكل واسع عبر الشبكات الإجتماعية قائمة أخرى لإقارب الرئيس في السلطة مبينة في الصورة التالية ويلاحظ وجود فروق بين القائمتين ووجود اخطاء ايضا في بعض الأسماء
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi1RKooatbLgHovydNPfT9L_xh6On6jRTnr48A8QCGqapV4oAUVBSojOKxHKZp1rIEkP0K_XW8nC64fjbuApjanmokxtxnOaKNvI8IEJoZrHX0Vsu_Scp0RBrnBI_ecIlU8HQgPGlgVXT4/s320/182666_10150110234676392_779756391_6583867_6468075_n.jpg
******************************************
أيا من شبعتم على جوعنا***وجوع بنينا ألم تفهمواْ
ألم تفهمواْ غضبة الكادحين***على الجوع لا بد أن تفهمواْ
 
 
عائلة وأقارب علي عبد الله صالح الذين يقبضون بمفاصل النظام سواء في المؤسسات الحكومية أو العسكرية أو الدبلوماسية ..وهو يمثل صورة ناصعة ليمن الثورة والوحدة ، ويجسد القيم التي من أجلها بذل شهداء الثورة أرواحهم
1
أحمد علي عبد الله صالح-ابن الرئيس
قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة
2
يحيى محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس
أركان حرب الأمن المركزي خلفاً لأبيه
3
طارق محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس
قائد الحرس الخاص عمه الرئيس
4
عمار محمد عبد الله صالح-ابن أخ الرئيس
مسئول جهاز الأمن القومي
5
محمد صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس
قائد القوات الجوية
6
علي صالح عبد الله الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس
مستشار مدير مكتب القائد الأعلى
7
على محسن صالح الأحمر-أخ غير شقيق للرئيس
قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقه الأولى مدرع
8
محمد علي محسن الأحمر-ابن عم الرئيس
قائد المنطقة العسكرية الشرقية
9
توفيق صالح عبد الله الأحمر-ابن أخ الرئيس
رئيس مجلس إدارة شركة التبغ والكبريت الوطنية
10
تيسير محمد صالح الأحمر-ابن أخ الرئيس
الملحق العسكري للسفارة اليمنية بواشنطن
11
عبد الإله القاضي-من أقارب الرئيس
قائد محور الجند-تعز
12
علي صالح القاضي-من أقارب الرئيس
مدير عام الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية
13
ضيف الله شميلة-من أقارب الرئيس
تارة سفير وتارة مستثمر
14
محمد بن محمد إسماعيل-ابن خال الرئيس
وكيل وزارة التجارة
15
نعمان دويد-من أصهار الرئيس
محافظ محافظة صنعاء
16
محمد دويد-من أصهار الرئيس
سكرتير الرئيس
17
يحيى دويد-من أصهار الرئيس
رئيس مصلحة أراضي وعقارات الدولة
18
عمر الأرحبي-من أصهار الرئيس
نائب مدير عام شركة النفط
19
خالد الأرحبي-من أصهار الرئيس
الأمين العام المساعد لرئاسة الجمهورية
20
عبد الكريم الأرحبي-من أصهار الرئيس
نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط والتعاون الدولي
21
أحمد عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس
محافظ إب
22
عبد الوهاب عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس
دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن
23
عبد الملك عبد الله الحجري-من أصهار الرئيس
دبلوماسي دائم في السفارة اليمنية بواشنطن
24
خالد عبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس
وكيل أول وزارة الخارجية
25
فضل الأكوع-من أصهار الرئيس
وكيل وزارة التأمينات
26
عبد الرحمن الأكوع-من أصهار الرئيس
أمين العاصمة
27
علي الكحلاني-من أصهار الرئيس
مدير عام المؤسسة الاقتصادية
28
أحمد الكحلاني-من أصهار الرئيس
وزير الدولة-عضو مجلس الشورى-أمين العاصمة سابقاً
29
مهدي مهدي مقولة-من قبيلة الرئيس
قائد المنطقة العسكرية الجنوبية
30
صالح الضنين-من قبيلة الرئيس
نائب رئيس هيئة الأركان العامة
31
محمد عبد الله حيدر-من قبيلة الرئيس
قائد منطقة إب
32
حمود الشيخ-من قبيلة الرئيس
رئيس كلية الطيران
33
حامد أحمد فرج-من قبيلة الرئيس
رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد
34
عبد الخالق القاضي-من قبيلة الرئيس 
رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية
25
خالد علي عبدالله صالح قائد الوية الجبلي الجديدة ومهمتها الحفاظ على العاصمة صنعاء 
كلهم ســـــــــــرق